עמוד:Siddur Farḥi (1917) by Hillel Farḥi, Nusaḥ Sefaradi, Minhag Egypt.pdf/30

מתוך ויקיטקסט, מאגר הטקסטים החופשי
הדף הזה לא עבר הגהה

تضرعات

טקסט ממורכז

أنظر فإن الروح ذلت داخلي/ والنفس مني في هوان تسرح

يا رب أخطأنا أمامك يا رح/ يما فاعف وامنحنا النجاح فننجح

اشفق على باق لأريئيل لا/ تهلكهم حتى إليك يسبحوا

لمكانك السامي المقدس والمه/ يأ نرتقي وبه بذاتك نفرح

فأعدهم لبلادهم ولأرضهم/ حتى يناموا في الأمان ويمرحوا

ولائمهم وذنوبهم كن غافرا/ للبغي تمحو والمفاصد تصلح

عيني رفعت مع الصلاة إليك أر/ جو أن ضيقتنا بحبودك تطرح

يا سيدا أنا طالب منك الخلا/ ص لأمة كي لا تعود فتجرح

وأقم بك المحراب واملك دائما/ فضياك في صهيون باد يلمح

وإليك سكان البسيطة رنموا/ والملك نادى والبرايا تمدح

فافتح لنا باب القبول لذا الرجا/ كي نسمعن صوت السرور فنفلح


هذا الباب للرب. الصديقون يدخلون فيه. أحمدك لأنك استجبت لي وصرت لي خلاصا: الحجر الذي رفضه البناؤون قد صار رأس الزاوية: من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا: هذا هو اليوم الذي صنعه الرب نبهج ونفرح فيه: (مز 118 : 20-24)


يا رب كل شيء في هذا الورى/ بل كل شيء في العلى وعلى الثرى

ينبي ويشهد يا إلهي مخبرا/ أن لا إله سواك واسمك واحد


اثنان طرقك مع ثلاثين اعتدى/ من كان يفهمها إليك ممجدا

ويقول ملكك كل ذا متأكدا/ والرب أنت هو المليك الواحد

ينبي ويشهد

الكون تفتكر العقول مشيد/ وبغيرك التغير دوما يوجد

بالوزن كل والعديد محدد/ والكل قد أعطاه راع واحد

ينبي ويشهد

آياتك الأولى أو الأخرى بدت/ غربا شمالا أو جنوبا أشرقت

والأرض تشهد والسما قد أبدت/ من تلك واحدة وهذي واحد

ينبي ويشهد