و ايليا و اليشع و داوود و يونان و دانيال و عزرا. و هذا النوع من الصلاة يتلى في اي محل كان فان يونان صلى في جوف الحوت و دانيال في جب الاسود و الصلاة المشتركة هي صلوات تؤدي باشتراك جملة اشخاص عاناً و عموماً في امكنة مخصوصة و مواعيد معلومة حسب طقوس و قوانين مقررة من رؤساء الدين و الكهنة. و لم توضع الصلوات الطفسية عند الاسرائيلين الا بعد تأسيس امكنة العبادة كخمية الاجتماع والهيكل. واول صلاة طفسية كانت عند تقديم با كورة الاثار و بعد اداء الاعشار تث ٢٦ : ٥ - ١٠و١٣ - ١٥ و عند تقدمة الذبأح كفارةً عن الخطايا لا ١٦ : ٢١. و بركة هرون و الولاده المثلثة كانت من نوع الصلاة الطقسية عد ٦٥ : ٢٢ - ٢٧.
و يتضح من اش ١: ١٥ و ٢٩ : ١٣ و ٥٧ : ٥ ان عبهد الانبياء و ضعت صلوات قانونية و يستدل على اوقانها من دا ٦ : ١٠ فانه (دانيال) كان يضلي و يوكع و يشكر الله تعالى ثلاث مرات كل يوم و كذلك من من ٥٥: ١٧ و احياناً مربين كل يوم من اخ(١) ٢٣ : ٣٠.
و كانت الصلاة مركبة غالباً من النثر ثم من اليظم و تتلى بالغناء في الابتداء وبالتدريج صارت تستعمل آلات موسيقية قانونية كما يتضح من سفر المزامير و كان يخصص معنون لهذا القصد فان عزرا يذكر في سقره ان بين الذين رجعوا من بابل من السي كا مائتان من المغنين و المغنيات عز ٢: ٦٥
و كانت الصلاة فريضة و اجبة على النساء و الرجال. براخوت ٣:٣
